5 Easy Facts About علامات حقد زملاء العمل Described



شاهد أيضاً: كيف تعلّم فريقك، بأساليب مبتكرة، أن يكون لديهم وعيٌ أمنيٌّ؟

يحاول الرجل بشكل مستمر مجاملة المرأة التي يعجب بها، حيث يقول لها كلمات الثناء والإعجاب على عملها، أو على ملابسها وأناقتها، أو على شكلها مثلا.

بعض علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل لا تحتاج إلى تعدد المقابلات والمواقف لأنها تظهر منذ اللقاء الأول، ومنها:

أتمنى من الله أن يمنحك الصحة، وأن يقوم بجعل الجهد الذي قدمته في العمل بميزان أعمالك وحسناتك.

لن أنساكم، وأتمنى ألا تنسوني، وأريد أن نتواصل بشكل مستمر، لكي لا ينقطع حبل الود بيننا، وأرغب كذلك في أن تدوم الصداقة بيننا، وفي النهاية، أحب أن أشكركم على فترة العمل التي شاركتها معكم.

الاصطدام معك بالمشاكل دائمًا مع تعمد تأخير عملك عن باقي الزملاء في حالة أنكم تعملون كفريق واحد.

أمّا في حالة السلوك غير اللائق، فيجب القول إن لا مبرر للمعاملة بهذه الطريقة.

يعدُّ هذا النوع من أنواع الزملاء الذين يتسمون بالرقي والأخلاق، لذلك تراه مهتماً بكل تفاصيل العمل وبزملائه الموظفين ويعدُّ نفسه قدوة، لذلك تكون تحركاته محسوبة ومدروسة.

بينما تنطلق في طريقك الجديد ، لا نتمنى لك سوى النجاح والحظ في المستقبل الواعد الذي ينتظرك.

يا زملائي الكرام، أقوم بتقديم شكري لكم، على جميع من قدمتموه لي، وذلك من نصائح، ومساعدات لكي أُنجز عملي، شكرًا لكم.

بناء علاقات إيجابية: استثمر وقتك وجهدك في بناء علاقات مهنية قوية مع زملائك من خلال التعاون والمشاركة في الأنشطة الجماعية، أظهر تقديرك وامتنانك لهم على جهودهم، وكن داعماً ومتعاوناً في العمل، العلاقات الإيجابية تسهم في خلق بيئة عمل مريحة وتعزز من روح الفريق.

ستعتلي وجه الشخص الحاقد علامات القلق والضيق في وجودك خاصة إذا كان يتم مدحك أو تحصل على مكافأة، ففي تلك اللحظات لن يتمكن من إيقاف ملامحه عن التعبير عما بداخله.

طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على علامات حقد زملاء العمل تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *